ما أسباب ضعف البرود الجنسى وضعف الرغبة المفاجئ للنساء؟

ما أسباب ضعف البرود الجنسى وضعف الرغبة المفاجئ للنساء؟ 

كيفية التعامل مع ضعف الرغبة المفاجئ للنساء تتقلب الرغبة الجنسية للمرأة بشكل طبيعي في مراحل حياتها المختلفة، وعادةً ما يتزامن هذا الاضطراب ما بين الارتفاع والانخفاض مع التغيرات الكبيرة التي تحدث لها، كالحمل أو الولادة أو انقطاع الطمث أو الإصابة ببعض الأمراض، فيحدث لديها مع الوقت ما يسمى "اضطراب الاهتمام الجنسي"، وهو عدم التفكير في ممارسة أي نشاط جنسي. في هذا المقال نستعرض معكِ أسباب ضعف الرغبة المفاجئ للنساء، وكيفية علاجه. أسباب ضعف الرغبة المفاجئ للنساء يمكن أن تؤدي مجموعة كبيرة من الأسباب إلى انخفاض الدافع الجنسي لدى المرأة، نخبركِ بأهمها في السطور التالية:  المشكلات الجنسية: إذا كنتِ تعانين ألمًا في أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، أو لا تستطيعين بلوغ النشوة الجنسية، فيمكن أن يقلل ذلك من رغبتكِ في ممارسة الجماع مع زوجكِ.  الإصابة بالأمراض: يمكن أن يؤثر كثير من الأمراض في ضعف الرغبة الجنسية عند المرأة، بما في ذلك التهاب المفاصل والسكري وارتفاع ضغط الدم ومرض الشريان التاجي والأمراض العصبية والسرطان.  تناول بعض الأدوية: من المعروف أن بعض الأدوية -خاصةً مضادات الاكتئاب- التي تسمى "مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية" تقلل الشهوة الجنسية.  العمليات الجراحية: يمكن لأي عملية جراحية تتعلق بالثدي أو الجهاز التناسلي أن تؤثر في شكل الجسم ووظيفته الجنسية، وبالتالي الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة. الحمل والرضاعة: التغيرات الهرمونية في أثناء الحمل، وبعد ولادة الطفل مباشرةً، وفي أثناء الرضاعة الطبيعية، يمكنها أن تثبط الدافع الجنسي أيضًا. كذلك يمكن أن يسهم التعب وتغير شكل جسمكِ وضغوط الحمل أو رعاية المولود الجديد في ضعف رغبتكِ الجنسية.  انقطاع الطمث: قد تؤدي التغيرات في مستويات الهرمونات خلال فترة انقطاع الطمث إلى عزوفكِ عن ممارسة الجنس، لأنه وقتها تنخفض مستويات هرمون الإستروجين، ما يجعلكِ أقل اهتمامًا بالجنس، إضافة إلى جفاف أنسجة المهبل الذي يجعل العلاقة أكثر ألمًا وأقل استمتاعًا للمرأة. المشكلات النفسية: يمكن أن تؤثر حالتكِ النفسية في رغبتكِ الجنسية، وهناك كثيرًا من العوامل النفسية التي تسبب نخفاض الدافع الجنسي لدى المرأة، كالقلق والاكتئاب والضغوط المستمرة، كذلك عدم الرضا عن الذات والتجارب الجنسية السلبية السابقة. الإجهاد المستمر: يمكن أن يسهم الإرهاق الناتج عن رعاية الأطفال الصغار أو الآباء المتقدمين في العمر في انخفاض الدافع الجنسي لدى المرأة أيضًا. نمط الحياة الخاطئ: عدم ممارسة الرياضة وزيادة الوزن والتدخين وأسلوب الحياة غير الصحي، كلها أمور تؤثر بالسلب في الرغبة الجنسية، إذ يقل تدفق الدم إلى الجهاز التناسلي، ما قد يؤدي إلى ضعف الرغبة. اقرئي أيضًا: تغيرات الرغبة الجنسية في الحمل: كيف تتعاملين معها كيفية التعامل مع ضعف الرغبة المفاجئ للنساء يُعالَج انخفاض الرغبة الجنسية عند النساء بمجرد تحديد المشكلة المسببة له، لذا تشمل العلاجات المتاحة ما يلي: العلاجات الدوائية: يمكن علاج انخفاض الدافع الجنسي بالأدوية، رغم أن التدخلات الطبية للنساء للأسف لم تكن ناجحة مقارنة بالرجال، لكنها لا تزال خيارات متاحة حسبما يقرر الطبيب المعالج للحالة. العلاجات غير الدوائية: العلاج السلوكي للحد من التوتر. تغيير العادات الحياتية السيئة. ممارسة الرياضة. استشارة اختصاصي علاقات زوجية. اقرئي أيضًا: استعادة الرغبة الجنسية بعد الولادة ختامًا عزيزتي، بعد أن تعرفتِ إلى أسباب ضعف الرغبة المفاجئ للنساء، وكيفية علاجه، إذا شعرت بتكرار هذه الحالة، ننصحكِ باستشارة طبيب في أسرع وقت لاتخاذ إجراءات العلاج المناسبة، ويمكن أن يكون الحل بسيطًا أكثر مما تخيلين، ولا تنسي أن التقارب العاطفي مع زوجكِ مقدمة أساسية للعلاقة الجنسية، ويساعد على ذلك التواصل وتجنب المشكلات الزوجية. تحتاج العلاقة الزوجية إلى حكمة وإدارة وفن في التعامل، ولتوطيد علاقتكِ بزوجكِ ومعرف

منتجات لعلاج الضعف الجنسى للنساء

لبان بيوتى لاف المنشط جنسيا

لافزون فياجرا حريمى

اقرا ايضا 

ست حركات يفعلها الرجل عندما يهيج جنسيا