
كيف تكونين عنيفة ولكن مثيرة في نفس الوقت؟

يسعى الكثير من الأزواج إلى تجديد حياتهم الزوجية والخروج من روتين العلاقة التقليدية، ومن بين الأساليب المبتكرة ما يُعرف بفن الإغراء الممزوج بالعنف المحسوب. هذا الأسلوب الذي يجمع بين الإثارة والمفاجأة يمكن أن يضفي حيوية جديدة على العلاقة الحميمة بين الزوجين.
كيف تكونين عنيفة ولكن مثيرة في نفس الوقت؟
تشعر العديد من النساء العربيات بالحيرة حول كيفية تحريك غرائز أزواجهن بطريقة ترضيهن وتشبع رغباتهن. وغالباً ما تلجأ الكثيرات إلى وسائل تقليدية وغير مبتكرة، مما يؤدي إلى شعور الزوج بالملل من العلاقة الزوجية، أو عدم الاهتمام الكافي بمشاعر الزوجة واحتياجاتها. والنتيجة هي ممارسة العلاقة الحميمة دون شعور حقيقي بالمتعة أو الرغبة.
تشكو كثير من النساء من عدم استمتاعهن في علاقتهن الجنسية مع أزواجهن، مما يدفعهن للشعور بأن الزواج قد فقد معناه الجميل. لكن الحل موجود، وهذه الطريقة قد تغير مفهومك للعلاقة الحميمة تماماً.
الخطوة الأولى: التحول الجذري
يعشق الرجال هذا التحول! عندما تتحولين فجأة من امرأة خجولة وطيبة إلى شريكة عنيفة ومثيرة في الفراش، يشعر الزوج وكأنه أمام امرأة مختلفة تماماً. جربي ممارسة العلاقة الحميمة بجرأة وثقة، وأضمن لك أن زوجك لن يشعر بمرور الوقت حينما يكون معك.
الخطوة الثانية: صنع التحدي
لا تجعلي الوصول إليك سهلاً. عندما تنجحين في إثارة زوجك، سيحاول الوصول إليك بسرعة، وهذا بالضبط ما يجب تأخيره لإطالة أمد المتعة. يمكنك استخدام أسلوب الربط الخفيف باستخدام الأصفاد الزوجية المتوفرة في العديد من المحلات كألعاب زوجية. لكن احذري الربط المبالغ فيه، فالحركة الضيقة قد تشعره بالملل وتقتل المتعة.
الخطوة الثالثة: بناء التوقع
الآن وقد أصبح كل شيء مهيئاً لبدء اللعبة، وزوجك مقيد على السرير، وأنت في قمة تألقك وإثارتك. ابدئي بخلع ملابسك قطعة قطعة، مع قليل من الدلال والكلام المعبر. حافظي على اتصاله البصري الدائم بك، ولا تدعيه يرفع عينيه عنك. يمكنك اقتراح أن يختار أي قطعة تخلعينها أولاً، أو حتى رفض طلبه بدلال لخلع قطعة أخرى.
فكرة أخرى مثيرة: اطلبي منه تخمين لون ملابسك الداخلية، وإذا نجح في التخمين، قد تكون هناك مكافأة خاصة في انتظاره. حافظي على استثارته باستمرار، وإذا لاحظت بداية الملل، ذكريه بأن النهاية السعيدة تقترب، مما يبقي توقعه مشتعلاً.
الخطوة الرابعة: الذروة المدروسة
هذه هي الخطوة الحاسمة، وتوقيتها هو مهمتك الأساسية. عندما تقتربين منه وهو في قمة شوقه، ابدئي بتقبيله ومداعبته near أذنيه وصدره، بينما هو لا يزال مقيداً. استخدمي أظافرك برقة على صدره وبطنه وظهره، مزيج مثالي من العنف الخفيف والإثارة الكبيرة. عندما تشعرين أن اللحظة مناسبة، افكي قيوده واستمتعا معاً بحصاد ما زرعتيه في الدقائق الماضية.
يمكنك دائماً ابتكار تنويعات على هذه الفكرة حسب شخصيتك وطبيعة علاقتك. أنتِ الشخص الوحيد الذي يعرف ما يناسبك، وغريزتك الأنثوية ستقودك إلى أفضل النتائج.






.jpg)



















تعليقات :0